تم النطق بالحكم بعشرين سنة سجنا في حق أب تجرذ من معنى الأبوة وقام باغتصاب بناته الثلاث واحدة تلو الأخرى منذ نعومة اظافرهن، القضية التي انكشفت في ليلة دخلة إحدى الضحايا عن طريق عريس هذه الأخيرة والتي أخبرته بان والدها من أفقدها بكارتها.
المغتصب لم يتوانى عن هتك عرض البنت الاولى لينتقل إلى الثانية والتي تعاني من عاهة جسدية ثم ينفرد بالثالثة والتي تعاني من فقدان البصر، وكلهن لم يكن على علم بما يقوم به الأب مع الاخريات، حيث عمدن إلى الصمت والإخفاء السر خوفا من بطش الوالد والانتقام منهن.
لكن وفي ليلة عمر البنت الكبرى اكتشف العريس أن عروسه ليست عذراء رغم أنها لم تكن لديها علاقات سابقة، وبعد محاصرتها بالأسئلة انهارت واخبرتها بالسر الفظيع، ليلتجئ إلى أختها الضريرة والتي صدمت لهذا الخبر واخبرته أنها هي أيضا تتعرض لاغتصاب الأب منذ صغرها، هذه الأخيرة تخبر الأخت الثالثة والتي صرحت هي الأخرى بتعرضها للاغتصاب من قبل الأب الذي كان عليه أن يكون حامي عرضه وليس مغتصبه.
